محتويات الموضوع
جريمة قتل شاب مغربي من قبل سائق سيارة أجرة في مدينة إسطنبول
لمادا يعجز أردوغان عن حماية العرب “سُيّاحاً ولاجئين” فماذا عن مشاهد استهدافهم وتحقيرهم وصولاً لقتلهم في تركيا وحتى ترحيلهم للشمال السوري دون أن يكونوا “سوريين”؟
تحول الحديث بالعربية في شوارع تركيا خلال السنوات الأخيرة إلى “جريمة” قد تعرض صاحبها لسلوك عنصري يصل حد الاعتداء على السلامة الجسدية أحيانا.
“العقدة” التي يعاني منها عدد كبير من الأتراك تجاه اللاجئين السوريين، وتحميلهم مسؤولية بعض المشاكل الاقتصادية داخل بلدهم، طالت باقي الجنسيات العربية والإفريقية من سياح ومقيمين، آخرها جريمة قتل شاب مغربي من قبل سائق سيارة أجرة في مدينة إسطنبول.
تعليقات: 0
(يمكنك التعليق برابط صورة او فيديو)